
الاقتصاد هو العمود الفقري لكل دولة، وكلما كان قويًا ومتنوعًا، استطاع أن يوفّر فرصًا أفضل للعيش الكريم. في عالمنا العربي، هناك تفاوت كبير بين الاقتصادات، لكن القاسم المشترك هو الحاجة للإصلاح والابتكار.
يعاني كثير من الشباب من البطالة، رغم الإمكانات الهائلة التي تمتلكها بلدانهم. لهذا، أصبح من الضروري التحول نحو اقتصاد المعرفة، وتشجيع ريادة الأعمال، والاستثمار في التعليم والتكنولوجيا.
التنمية الاقتصادية ليست أرقامًا فقط، بل هي تحسين لحياة الناس، وتوفير بيئة تحقق العدالة الاجتماعية والكرامة الإنسانية، وهذا يتطلب إدارة حكيمة واستثمارًا شفافًا وعادلًا للموارد.
