نحن الطيور التي حاولتم إدخالها إلى قفص العبودية فقررت الهجرة إلى عالم العدالة والحرية.
نحن الأصوات الحرة التي استطاعت أخيرا أن تصرخ ( كلنا مع حرية الرأي التعبير ) .
نحن مؤسسة إعلامية جئنا لنقول لكم :
إذا عدتم عدنا وإذا هاجمتم دافعنا، أما إذا حاولتم إسكات صوتنا ، حينها سنعود خطوة إلى الوراء لنقوم بتحديد الهدف جيدا ثم نوجه كل أقلامنا إليكم وفي عقر داركم .
وصدقونا مؤسساتنا الإعلامية آش هذا تيفي لن تخلف الهدف.
لأننا بكل بساطة تعلمنا القوة والشجاعة والعلم في مؤسساتنا الإعلامية المحترمة تحت شعار آش هذا تيفي صوت لمن لاصوت له.